كواليس

ليبيا : ما خفي من أخبار

  • أكدت مصادر مطلعة الديبلوماسية الإيطالية تتبنى حاليا مقولة ان السراج هو المحاور الرئيسي في ليبيا وان حفتر شريك من بين عديد الشركاء وأكدت مصادرنا ان الايطاليين مثلهم مثل الأمريكيين والأنقليز يتبنون في المستقبل حل رئيس حكومة انتقالية واسعة مع بقاء السراج في المجلس الرئاسي مقابل تركيبة ثلاثية فقط لذلك المجلس       

 

  • أكدت مصادر مطلعة أن الدول الخمس لها خارطة طريق لحماية طرابلس مستقبلا من أي تهديدات أمنية بما فيها تجاوزات بعض القوى في داخلها وان اهم بنود الخارطة تعتمد على تامين الموانئ النفطية والمصرف المركزي والذي قالت مصادرنا انه من المهم مراقبة أي قوات تقترب منه من غير القوى المناطة بعهدتها مراقبته سابقا …..

  • أكدت مصادر مطلعة أن خلافات تشق المقربين من حفتر بشأن التطورات الأخيرة وملامح الخطوات السياسية والعسكري التي يجب المضي فيها، ,اكدت مصادرنا أن من أهم نقاط الخلاف هو وضع المرشح الرئاسي عارف النايض كواجهة أمامية لحفتر وأنصاره ومعسكره ومعلوم أن حفتر تبنى سابقا ابراز ثلاث مرشحين من بينهم سفيري ليبيا في باريس وبوركينافاسو…

  • أكدت مصادر مطلعة أن الأطراف التونسية التي كانت وقفت وراء غلق معبر رأس الجدير الحدودي كانت تنتظر تغير المعطيات لاحد طرفي الصراع في ليبيا (الكرامة تحديدا) وبذلك أصرت على عدم حل الاعتصام الذي قام به بعض انفار ومحسوبين تاريخيا على أنصار القذافي التونسيين وبعض عناصر كانت فاعلة في مناصرة طرف في الانتخابات المحلية في مدينة بن قردان التونسية الحدودية……

  • أكدت مصادر مطلعة ان من اهم تحفظات البعثة الأممية على الأطراف المهاجمة والمنافسة للمليشيات المسيطرة منذ فترة على طرابلس هي خشيتها من العمل على المس بالاتفاق السياسي، وأكدت المصادر أن بعض أطراف في اللواء السابع تتبنى ذلك الخيار….

  • أكدت مصادر مطلعة أن المبعوث الاممي غسان سلامة ابدى خلال حضوره في مدينة الزاوية استياء كبيرا من أطراف داخل الرئاسي والتي لم يسمها بانها صمتت وساهمت في تفشي الفساد المالي والإداري، وأكدت مصادرنا أن سلامة ركز خلال حديثه على المبدأ في كل ملاحظاته متجنبا التشخيص بل كان حذرا في عباراته مع إصراره على طمأنة الحاضرين أنه ضد التراخي امام الفساد بكل تجلياته مؤكدا على تظافر الجهود من أجل تجاوز الازمة الليبية وهو ما انعكس في بيان التوصيات

المصدر: رؤية ليبية ، العدد 13، بتاريخ 10 سبتمبر 2018

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إغلاق